تقنية الكربوناز

تركز على أبحاث تقنية إنزيم الكربون منذ 15 عامًا، وهي نابعة من الحكمة التقليدية والحلول الذكية جنبًا إلى جنب مع قوة التكنولوجيا الحديثة، وهي نتاج تقني تم تطويره من خلال العديد من التجارب الميدانية، مما أدى إلى تحقيق نتائج مثمرة في الزراعة الصحية. لتلبية الاحتياجات العالمية في مجال توفير الموارد الطبيعية، وحماية البيئة، وضمان جودة وسلامة الغذاء.

يحدد الأداء الفريد لتقنية إنزيم الكربون من لينكه المواد الخام وعملية الإنتاج الخاصة.

إنزيم الكربون من لينكه:يُوصف بأنه الشمس الثانية للنباتات.

　　من خلال الاستفادة من قوة الطبيعة (إنزيم الكربون) لتوفير تقنية طبيعية خاصة عالية الكفاءة والاستدامة. إن مكوناتنا الكيميائية الطبيعية تولد قيمة تقنية قوية، مما يسمح لجميع أصحاب المصلحة في سلسلة القيمة بالاستفادة والازدهار.

　　تقنية حاصلة على براءة اختراع حصرية، من خلال اختيار المواد الخام الطبيعية وعملية استخراج وتركيز خاصة، يتم استخراج الأحماض العضوية الصغيرة من الفحم البني المتجوي الطبيعي، ويتم استخدام الأحماض العضوية الصغيرة كناقل لجميع المنتجات، مما يحسن من فعالية المنتجات واستقرارها. يزيد بشكل كبير من معدل استخدام مختلف العناصر الغذائية، ويقلل بشكل كبير من استهلاك الموارد الطبيعية المختلفة. هذه التقنيات مستمدة من العديد من الخلطات من آلاف المركبات الفريدة. أدت أجيال النباتات التي تتكيف مع البيئات القاسية إلى إنشاء مصدر غني من المواد العضوية الطبيعية، وهذه المواد العضوية الطبيعية تشكل أساس تقنيتنا.

عملية الإنتاج الفريدة لدينا:

　　الهدف → الاستخراج → التنقية → التركيز

يعزز إنزيم الكربون من لينكه صحة النباتات بست طرق:

　　1. زيادة الإنبات: عند حلول موسم الإنبات، من خلال تحسين قدرة إنبات البذور وزيادة عدد النباتات لتحسين معدل الإنبات.

　　2. تحسين نمو الشتلات وتطورها: تحسين انتصاب النباتات وحيويتها، وتعزيز نمو النباتات في مرحلة الشتلات، ووضع الأساس لمحصول جيد.

　　3. تقوية نظام الجذور: الحصول على المزيد من الماء والمغذيات، وإنتاج نظام جذر أكبر وأقوى، لتوفير الموارد الأساسية للنباتات.

　　4. زيادة الكتلة الحيوية: الحصول على المزيد من أشعة الشمس، وإنتاج مساحة أوراق أكبر، ودعم مظلة المحصول بأكمله، مما يسمح للنباتات بامتصاص كل أشعة الشمس الفعالة تقريبًا.

　　5. زيادة كثافة الكلوروفيل: أمر بالغ الأهمية لإنتاج الطاقة في النباتات، حيث أن جميع نمو النباتات والإنتاج يأتي من كفاءة التمثيل الضوئي، ويمكنه تحسين كثافة الكلوروفيل في مختلف المحاصيل.

　　6. تحسين مقاومة الإجهاد: تهدد الظروف القاسية الشتلات، وسوف تستنفد كل طاقتها للنمو من أجل البقاء، ويمكنها مساعدة البذور والشتلات على مقاومة الإجهاد البيئي لتحسين الصحة العامة للنباتات.